التخطي إلى المحتوى الرئيسي

عيناها من روائع الراقي سعد الله الكبيسي

 عيناها....


عيناها أشرقت بفجري

كنجمة صباح نورتني

ليلة شتاء دنت بقربي

واوقدت نيران عشقي

فأنت أنوار أنس ليلي

هزت جوارح قلبي

وارتمت باحتضان قربي

داعبت الشفاه بقبلي

وأطفئت نيران حبي

وسرت لحظات عمري

ترنحت كريم بالبراري

تغازل العيون ورمشي

اغار عليها من همسي

وهواها كتب شعري

كبريائها اغوى قلبب

وهام مثل نزار بعشقي

سألت الليل ما يجري

لفتاة طلت بصباحي

وغازلت الروح وحرفي

انشودة عشق حبيبي

تراتيل صوت هزتني

اغفى بين الشغاف ونبضي

واعيش لروحك وهيامي

وابقيك بدنيتي إلهامي

شتلات زهر عطري

تغريني بلمسته يداي

واعيش كالمجنون بشوقي

فاتنة عشقت عزف سطري

إليها كتبت رقة موالي

تلهو وتوقد بنار فؤادي

بيارق الشوق أرست خيالي

كتبت بصدق هيامي

إليك الخطاب يا غرامي.

يا شعلة أنوار سمري

توقدي النيران في روحي

وتكويني أميرة عشقي. Her eyes brightened with my dawn

 As a morning star you Nortney

 A dent winter night is near me

 And I lit the fires of my passion

 You are the lights of Anas Lily

 Feelings of my heart shook

 She hugged my closeness

 Lips kissed me

 The fires of my love are extinguished

 I passed the moments of my life

 Karim staggered in Al Barari

 She flirts with eyes and blinks

 I jealous of her from my whisper

 And she wrote my poetry

 Her pride seduces her heart

 Hamm, like Nizar Bashki

 I asked the night what was going on

 For a girl I looked at my morning

 I flirted with my soul and craftsman

 Song of love, my love

 The hymns of a voice shook me

 Snooze between the endocardium and my pulse

 Live for your soul and my passion

 And I keep you, my body, my inspiration

 Seedlings of a fragrant blossom

 I am tempted by the touch of my hands

 And I live like crazy with my longing

 Babe loved playing line

 To it I wrote Raqqa Mawali

 I am playing and burning with the fire of my heart

 Bareq longing laid my imagination

 I honestly wrote my passion

 Here's the letter, my love.

 Oh torch lights Samari

 Burning fires in my soul

 Make me the princess of my love


بقلمي

سعدالله الكبيسي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

لوعة اللقاء من روائع الراقي عبد الرحمن اشرف

 لوعة اللقاء حين تمتلئ النفس بالشغف أناديك طيفك يراود مشاعري وارى وجناتك بالخجل تحمر باجمل ما لايوصف يلفني هيام الود ويشتد حنين الوصال لمحراب التنسك  لحظات الشوق حبلى بالاحلام ترهق كنهي وترجف الاضلع بلوعة اللقاء و بمأمن الوجدان وسويا تحظى انفسنا بجزاء حقيقة المنى كان مبني على الشك واليقين نقضيها في بحبوحة جنان ابدية وبين عناقيد قطوف دانية ونعترف بما اشتها لنا القدر ووجدنا نعمة الذات تبث جمال حروفها  كانفاس عطرة تلامس اوتار الفؤاد واسمع صدى بوحها وبكبريائها تسحر عين كياني وانشرحت الروح حين وجدنا ما كنا نتمناه   # عبدالرحمن أشرف #/المغرب (Baracato Alkadi)

كلماتهم من روائع المبدعة فاطمة الزهراء اقريش

 كلماتهم كلمات ذبلت على شفاه الرقيم و حروفهم عدت أصابعها هزيعا في ليل التولي أسمالهم أسمال همهمت حسرة  على ظلال الماضي و ألوانهم خيوط اكتحلت بها الإبر مالهم يصفعون الوقت بكف المرايا و يلتحفون زهوا بضحكة الوجوم مالهم يقبقبون غيظا  يزمجرون و على صلصلة الروح يرقصون   ليث أيامهم صامت و لون شدوهم باهت و ما تغريدهم إلا  نعيق في هشيم التمني فاطمة الزهراء اقريش اللوحة من تصميم فاطمة الزهراء اقريش

كلما رحلت أتيت من روائع الراقي سلام العبدالله

 كلما رحلتِ أتيتِ أردتُ أن أرحل بلا مـوعــدٍ فرجعتُ عن قراري ...إليكِ أردتُ أن يصمتَ النبضُ كيداً فنادى يصـرخُ كطفل عليكِ وقرَّرت أن أشطبَك من مخيلتي ونسيتُ كيانــي بين يديـك قفلــتُ بـابَ قلبي بقفليــن ونسيتُ أن مفاتيحَه لديكِ اتخذتُ قرار هجرَك سراً فكشفَ سري نظراتُ عينيك لي في قلبِك وطـــنٌ حُرِمتُ حقَ اللجوءِ إليك بقيتُ غريباً في وحـدتي ظُلمتي تضيُء بشفتيــك نٌفيتُ قســراً من وطني وقلبُك وطني وهـويتي بوجنتيك الحب وقلبينا توأمان وكفُّك بكفي يعانقُ إصبعيك أتيــهُ في دنيــا الخيـــالِ عندما عيني تلقى بعينيك وأذوبُ كقطعةٍ من جليــدٍٍ عندما ثغري يقبلُ شفتيك إني سجينٌ بين أضلعـك قلبي وروحي أسيــرَيك سأبقى مطيعاً ودوداً لَك أموت خنقاً إن لم أتنفس من رئتيك كلما نويتُ الرحيلَ أتيتُ تذكرتُ أني ساكنٌ بين جنبيك أدور بين الخيالِ فكرا ضائعا وأرجــعُ بين نبضِك ومقلتيـكِ الشاعر سلام. العبدالله