التخطي إلى المحتوى الرئيسي

النوطة من روائع الراقية نجود جانات

 النوطة.........


لن اتوووه عن الألحان

حتى لو كان طيفك يغزوني

لن أبسط حال المستحال

حتى لو غيابك يغريني

لن أأجج نيران الشوق

وصيحات الألم قوافلااااا

تستفزني ......؟!

تعتصر أخر قطرة (( دمع ))

تنزف في عروقي 


بأي ......؟!

بأي ٱلة سأعزف 

وأوتار سمعك هائمة

تجبرني على الصمت

بأي رموز اتكئ على الحزن

لأدرك وجع ٱلات القلب


بأي.....

حاسة اتنبه لذاك الضجيج 

وخمائل الشوق تبعثر الحنين

تسير مسرح الأمس

لتقدس تراتيل الدمع 


أياااااااااا........

أيا رائحة الذكريات

كفي عن ملاحقتي

أيا فتائل الشموع

أثرت جدل محبرتي 

أيا قافلة الشعر

أعددت هوى المتيم

لتسكني عطر قافيتي


دعي......

دعي عنك وشاح الفراق

وتألق بالانتصار

دعي القلم يبحر بعيداااا

يجابه اعنان السماء

دعي الأوجاع تششششكووو

لتشفى علة الأوارق

ويهتز السطر في مضجعه

يتسول راحة البال


لتبلغ .......

الٱهات حكمة اللغات 

تتعطر بنهر الذكريات

تتمتم بما عاهدت نفسي

فالعمر دونه بات في محطة

والشيب افناه الرحيل


Nojoud Janat

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

لوعة اللقاء من روائع الراقي عبد الرحمن اشرف

 لوعة اللقاء حين تمتلئ النفس بالشغف أناديك طيفك يراود مشاعري وارى وجناتك بالخجل تحمر باجمل ما لايوصف يلفني هيام الود ويشتد حنين الوصال لمحراب التنسك  لحظات الشوق حبلى بالاحلام ترهق كنهي وترجف الاضلع بلوعة اللقاء و بمأمن الوجدان وسويا تحظى انفسنا بجزاء حقيقة المنى كان مبني على الشك واليقين نقضيها في بحبوحة جنان ابدية وبين عناقيد قطوف دانية ونعترف بما اشتها لنا القدر ووجدنا نعمة الذات تبث جمال حروفها  كانفاس عطرة تلامس اوتار الفؤاد واسمع صدى بوحها وبكبريائها تسحر عين كياني وانشرحت الروح حين وجدنا ما كنا نتمناه   # عبدالرحمن أشرف #/المغرب (Baracato Alkadi)

كلماتهم من روائع المبدعة فاطمة الزهراء اقريش

 كلماتهم كلمات ذبلت على شفاه الرقيم و حروفهم عدت أصابعها هزيعا في ليل التولي أسمالهم أسمال همهمت حسرة  على ظلال الماضي و ألوانهم خيوط اكتحلت بها الإبر مالهم يصفعون الوقت بكف المرايا و يلتحفون زهوا بضحكة الوجوم مالهم يقبقبون غيظا  يزمجرون و على صلصلة الروح يرقصون   ليث أيامهم صامت و لون شدوهم باهت و ما تغريدهم إلا  نعيق في هشيم التمني فاطمة الزهراء اقريش اللوحة من تصميم فاطمة الزهراء اقريش

كلما رحلت أتيت من روائع الراقي سلام العبدالله

 كلما رحلتِ أتيتِ أردتُ أن أرحل بلا مـوعــدٍ فرجعتُ عن قراري ...إليكِ أردتُ أن يصمتَ النبضُ كيداً فنادى يصـرخُ كطفل عليكِ وقرَّرت أن أشطبَك من مخيلتي ونسيتُ كيانــي بين يديـك قفلــتُ بـابَ قلبي بقفليــن ونسيتُ أن مفاتيحَه لديكِ اتخذتُ قرار هجرَك سراً فكشفَ سري نظراتُ عينيك لي في قلبِك وطـــنٌ حُرِمتُ حقَ اللجوءِ إليك بقيتُ غريباً في وحـدتي ظُلمتي تضيُء بشفتيــك نٌفيتُ قســراً من وطني وقلبُك وطني وهـويتي بوجنتيك الحب وقلبينا توأمان وكفُّك بكفي يعانقُ إصبعيك أتيــهُ في دنيــا الخيـــالِ عندما عيني تلقى بعينيك وأذوبُ كقطعةٍ من جليــدٍٍ عندما ثغري يقبلُ شفتيك إني سجينٌ بين أضلعـك قلبي وروحي أسيــرَيك سأبقى مطيعاً ودوداً لَك أموت خنقاً إن لم أتنفس من رئتيك كلما نويتُ الرحيلَ أتيتُ تذكرتُ أني ساكنٌ بين جنبيك أدور بين الخيالِ فكرا ضائعا وأرجــعُ بين نبضِك ومقلتيـكِ الشاعر سلام. العبدالله