أُوَّاهُ كَم بَاتَتِ الأشواقُ تُوجِعُنِي
مَا أعذبَ الحُبَّ لولَا أنَّهُ هَانَا
شُكرًا لمَن أشعلُوا فِي القَلبِ حُبَّهُمُ
وقدَّموهُ إلى النِّسيانِ قُربَانَا
وأيقظُوا فيهِ نَبضًا صَادقًا ونَسُوا
أنَّ الذي يَحمِلُ الإحساسَ إنسَانا
سَألتكُم بالذي أوهَى مَشاعِرَكُم
رُدُّوا إليَّ هُدوئِي للذي كَانَا❗️
#بقلم فهد عبدالعزيز
تعليقات
إرسال تعليق